فهرس المقال
كم يدفع اليوتيوب مقابل 10000 مشاهدة
كم يدفع اليوتيوب مقابل 10000 مشاهدة ، يعد اليوتيوب واحد من أشهر منصات التواصل الاجتماعي التي حقق الكثير من الناس الشهرة والمال من خلف استخدام هذا التطبيق، فكان له أسلوب خاص باستخدامه وكيفية دفع الأموال مقابل 10000 مشاهدة لأن المبالغ تزداد أو تنخفض حسب قانون المشاهدة الذي هو الحكم في الدخل المالي للشخص أو صاحب القناة.
شاع انتشار مصطلح CPM الذي يعني باختصار Cost Per Impression، ويقصد منه كم يدفع اليوتيوب مقابل 1000 مشاهدة، والمهم أن نعرف أن هذه الشركة لا تختص بنوعية المحتوى الذي يقدمه الشخص بل يهتم بنسب وعدد المشاهدات الخاص بالفيديو الذي يتم طرحه عبر اليوتيوب بشكل متواصل حيث أن هناك عدة قوانين تتحكم في مصادر الدخل الحقيقية من وراء استخدام مناسب وجيد لهذه المنصة، حيث يختلف قيمة الربح حسب الدولة التي يصدر منها الفيديو، وبعض الدول تقدم ربح حوالي 25$ والبعض الآخر يقدم مبلغ ربح يصل قيمته ل 85$ .
منصة اليوتيوب
لها شهرة كبيرة تخطت الكثير من حدود معظم الدول العربية وبالأخص البلاد النامية، من خلالها استطاع الكثير من الناس بتحقيق شهرة وثروة مالية ضخمة بسبب أعداد المشاهدة الكبير الذي حققه الكثير من الشخصيات العادية جدا، ولكن البعض امتاز في تقديم محتويات هادفة تجذب أكبر عدد ممكن من المشاهدين إليها من مختلف جنسيات العالم، وكانت الفكرة الأولى التي تحققها المنصة الانتشار فكلما انتشر الفيديو أكثر تحقق الزيادة في نسبة المشاهدة التي تعتبر العامل الأساسي في تحديد قيمة الربح المالي له.
الإعلانات الممولة عبر اليوتيوب
ان الإعلانات التجارية الممولة أي مقابل مبالغ مالية من أجل تحقيق انتشار وشهرة أكبر للإعلان عبر مشاهدته من خلال قنوات اليوتيوب المتنوعة التي أصبحت أكثر رواجا من الإعلانات التلفزيونية العادية، كما تساهم بعض الإعلانات التي تكون جاهزة في شركة اليوتيوب نفسها مخصصة لبعض المنتجات ولكن مقابل مبالغ محددة، يمكن التوصل لها خلال تتبع بعض المواقع الخاصة التابعة لشركة جوجل نفسها.
أرباح 1000 مشاهدة على يوتيوب في الدول العربية
ان نسبة الأرباح تختلف من بلد عربي لبلد آخر، فالنسبة مثلا لبلاد سوريا الربح من الممكن أن يصل ل 85 دولار، أما البحرين فهي دولة من أبرز دول الخليج العربي تصل نسبة الربح فيها حوالي 8% دولار فقط، أما في المملكة العربية السعودية يصل قيمة الربح حوالي 3 دولار تقريبا، فكانت نسبة الأرباح قليلة في البلاد العربية عند المقارنة بأي من الدول الأجنبية لربما لأسباب وعوامل غير معروفة جعلت الأرباح فيها تزيد حسب القوانين المتبعة في بلاد الغرب.